الأسم: سلطان بن محمد بن وسام الهاجري العبيدي القحطاني.
الحالة الأجتماعية: متزوج وله عدد من الأبناء.
المقدمة:
سلطان الهاجري هو شَاعِر المُحَاوِرِة والنظم المعروف مِن شُّعَرَاء الْمَمَلَكَه الْعَرَبِيِه الْسُعُوُدِيِه والخليج العربي، َتَمَيَّز بِجَزَالَتِه وَأِسلوبِه الْرَّائِع الْسَّهْل الْمُمْتَنَع، شاعر الوزن الثقيل من عمالقة الساحة الشعرية حصل على المركز الأول وتوج بشاعر العرب في مسايفة شارك فيها جهابذة شعراء النظم مثل الخس و ابن جدلان , شاعرنا عضو لجنة تحكيم شاعر المعنى حالياً ويعد المتحدث الرسمي للمسابقة ..
سلطان الهاجري هو شَاعِر المُحَاوِرِة والنظم المعروف مِن شُّعَرَاء الْمَمَلَكَه الْعَرَبِيِه الْسُعُوُدِيِه والخليج العربي، َتَمَيَّز بِجَزَالَتِه وَأِسلوبِه الْرَّائِع الْسَّهْل الْمُمْتَنَع، شاعر الوزن الثقيل من عمالقة الساحة الشعرية حصل على المركز الأول وتوج بشاعر العرب في مسايفة شارك فيها جهابذة شعراء النظم مثل الخس و ابن جدلان , شاعرنا عضو لجنة تحكيم شاعر المعنى حالياً ويعد المتحدث الرسمي للمسابقة ..
أنطلاقته التي توجت بالنجاح الباهر:
فِي عَام 1988 وَتَحْدِيْدَا فِي دَوْلَة قَطَر كَان وَقْت الِانْطْلاقِه لِهَذَا الْهَرَم الْشِّعْرِي قَد حَان وَذَلِك مِن خِلَال حَفْلَة فِي فُنْدُق شِيْرَاتُون الْدَّوْحـة ، فَقَد كَان لِلْشِّعْر وَالْإِبْدَاع وَالْجَزَالَة حُضُوْر بَهِي مِن خِلَال تَوَاجَد الْشُّعَرَاء : مُطْلَق الْثِّبَيْتِي - عِوَض الْلَّه الْسَّلَمِي - صْيَاف الْحَرْبِي - مَسْتُوْر الْعُصَيْمِي وَكَان الْشَّاعِر الْمُبْدِع / سُلْطَان الْهَاجْرِي مِن ضِمْن الْمُتَوَاجِدِيْن فِي تِلْك الْحَفْلَة وَقَد َتَقَابَل الْشَّاعِرَيْن مُطْلَق الْثِّبَيْتِي و سُلْطَان الْهَاجْرِي فِي طَارُوّق كَان هُو بِدَايَة الانْطِلاقَة لِلْشَّاعِر / ابْن وِسّام وَهُو طَارُوّق رَائِع اثْبُت فِيْه شَاعِرُنَا الْفَذ / سُلْطَان الْهَاجْرِي مَقْدِرَتِه عَلَى الْفَتْل وَالْنَّقْض وَسُرْعَة الْبَدِيهِه مِمَّا جَعَل الْمَرْحُوْم الْشَّاعِر الْعِلْم الدُّكْتُوْر / مُطْلَق الْثِّبَيْتِي يَقُوْل لِلْشَّاعِر / ابْن وِسّام فِي ذَلِك الَطَارُوّق هَذَا الْبَيْت :
فِي عَام 1988 وَتَحْدِيْدَا فِي دَوْلَة قَطَر كَان وَقْت الِانْطْلاقِه لِهَذَا الْهَرَم الْشِّعْرِي قَد حَان وَذَلِك مِن خِلَال حَفْلَة فِي فُنْدُق شِيْرَاتُون الْدَّوْحـة ، فَقَد كَان لِلْشِّعْر وَالْإِبْدَاع وَالْجَزَالَة حُضُوْر بَهِي مِن خِلَال تَوَاجَد الْشُّعَرَاء : مُطْلَق الْثِّبَيْتِي - عِوَض الْلَّه الْسَّلَمِي - صْيَاف الْحَرْبِي - مَسْتُوْر الْعُصَيْمِي وَكَان الْشَّاعِر الْمُبْدِع / سُلْطَان الْهَاجْرِي مِن ضِمْن الْمُتَوَاجِدِيْن فِي تِلْك الْحَفْلَة وَقَد َتَقَابَل الْشَّاعِرَيْن مُطْلَق الْثِّبَيْتِي و سُلْطَان الْهَاجْرِي فِي طَارُوّق كَان هُو بِدَايَة الانْطِلاقَة لِلْشَّاعِر / ابْن وِسّام وَهُو طَارُوّق رَائِع اثْبُت فِيْه شَاعِرُنَا الْفَذ / سُلْطَان الْهَاجْرِي مَقْدِرَتِه عَلَى الْفَتْل وَالْنَّقْض وَسُرْعَة الْبَدِيهِه مِمَّا جَعَل الْمَرْحُوْم الْشَّاعِر الْعِلْم الدُّكْتُوْر / مُطْلَق الْثِّبَيْتِي يَقُوْل لِلْشَّاعِر / ابْن وِسّام فِي ذَلِك الَطَارُوّق هَذَا الْبَيْت :
أَبَا أُخَيِّط اثْيَاب(ن) فَوْق بَعْض الْنَّاس مُشَلْوَحَه
وَبِظَهر وَاحِد(ن) اسْمع وِنِيَنه تُحت الِانْقَاضي
وَكَان
لِهَذَا الْبَيْت صَدَى رَائِع فِي نَفْس شَاعِرُنَا الَّمُبَدَّع /
سُلْطَان الْهَاجْرِي ،وَهُو مَا أَخْبَرَ بِه شَاعِرُنَا أصدقائه المقربين
له جدا، ثُم قَال الْمَرْحُوْم الْشَّاعِر الْعِلْم / مُطْلَق
الْثِّبَيْتِي : شَاب الْقَاف فِي تِلْك الْأَثْنَاء وَقَبْل أَن يَقُوْل
مُطْلَق الْثِّبَيْتِي لِسُلْطَان الْهَاجْرِي : ( شَاب الْقَاف( كَان
الْعِمْلاق الَّمُبَدَّع وَالْشَّاعِر الْعَبْقَرِي / صْيَاف الْحَرْبِي
يُتَابِع هُو وَبَقِيَّة الْشُّعَرَاء وَحِيْن سَمِع بَيْت الْمَرْحُوْم /
مُطْلَق الْثِّبَيْتِي الَّذِي ذَكَرْنَاه هُنَا الْتَفَت لِلْشَّاعِرِيْن /
مَسْتُوْر الْعُصَيْمِي و عَوْض الْلَّه الْسَّلَمِي وَعَلَّق قَائِلا :
اذَا انَا اجِيْب الْعِلْم مَا عَاد يُكَمِّل مُطْلَق عَقِب هـ الْبَيْت !
وَبِالْفِعْل لَم يَكُن مِّن الْمَرْحُوْم مُطْلَق الْثِّبَيْتِي إِلَا أَن
أَخَذ الْشَّاعِر / سُلْطَان الْهَاجْرِي بِيَدِه وَذَهَب مَعَه
بِاتِّجَاه الْشُّعَرَاء / مَسْتُوْر الْعُصَيْمِي وَصْيَاف الْحَرْبِي
وَعِوَض الْلَّه الْسـلُمِّي وَحِيْنَهَا عِلْم الْشُّعَرَاء بِأَن
الْشَّاعِر / سُلْطَان الْهَاجْرِي ، مِن الْشُّعَرَاء الَّذِيْن
يَسْتَحِقُّوْن الْوُقُوْف بَيْن صَفـَّـي الْمُحَاوَرَة وَقَد اثْبُت
هَذَا قِيَام الْشَّاعِر / مَسْتُوْر الْعُصَيْمِي بِطَلَب الْشَّاعِر /
سُلْطَان الْهَاجْرِي فِي تِلْك الْلَّيْلَة وَاللَّعِب مَعَه ، ثُم لَعِب
الْشَّاعِر / صْيَاف الْحَرْبِي مَع الْشَّاعِر / سُلْطَان الْهَاجْرِي .
وَقَد كَان لِتِلْك الْحَفْلَة وَمَا جَاء فِيْهَا مِن مَوَاقِف رِدَّة
فَعَل قَوِّيَّة فِي قَلْب سُلْطَان الْهَاجْرِي وَلَعَل مِن أَبْرَز تِلْك
الْمَوَاقِف هَذَا الْمَوْقِف الَّذِي لَا يَنْسَاه شَاعِرُنَا
الَّمُبَدَّع / سُلْطَان بْن وِسّام فَقَد كَان مِن ضِمْن بَرْنَامَج
الْحَفْل آَنَذَاك فِقْرَة يُقَدِّمُهَا الصُّحُفِي : مُيَسَّر
الْشَّمَّرِي وَالْفِقْرَة تَحْكِي عَن مَسِيْرَة الْمَرْحُوْم الْشَّاعِر
الْعِلْم / مُطْلَق الْثِّبَيْتِي وَمُسْتْوَاه الْتَّعْلِيْمِي
وَخِدْمَتِه لِلْمَوْرُوْث الْشَّعْبِي وَاتِّجَاهاتِه الْفِكْرِيَّة
وَآَرَّائِه فِيْمَا يَخُص فَن الْمُحَاوَرَة ، وَقَد كَان الصُّحُفِي /
مُيَسَّر الْشَّمَّرِي قَد أَخَذ الْكَثِيْر مِن الْمَعْلُوْمَات مِن
الْثِّبَيْتِي رَحِمَه الْلَّه ، وَدَوَّنَهَا فِي وَرَقَة لِيُلْقِيَهَا
أَثْنَاء ذَلِك الْحَفْل ، وَبَعْد مُحَاوَرَة سُلْطَان الْهَاجْرِي
وَمُطْلَق الْثِّبَيْتِي وَقُبَيْل وَقْت الْفِقْرَة الْخَاصَّة
بِالْكَلَام عَن الْشَّاعِر / مُطْلَق الْثِّبَيْتِي رَحِمَه الَلـه ،
اسْتَدْعَى الْشَّاعِر / مُطْلَق الْثِّبَيْتِي الصُّحُفِي / مُيَسَّر
الْشَّمَّرِي وَطَلَب مِنْه إِضَافَة بَسِيْطَة عَلَى مَاهُو مَوْجُوْد فِي
الْمُذَكِّرَة الَّتِي سَوْف يَقْرَؤُهَا الصُّحُفِي مِن خِلَال
الْمَيْكْرُوْفُوْن عَلَى جَمِيْع الْمُتَوَاجِدِيْن قَائِلا لَه :
عَن
اذُنَك فِيْه تَعْدِيْل فِي الْمُذَكَرِه قَبْل لَا تَلَقِّيْهَا عَلَى
الْجُمْهُوْر ، وَهُو بِالْأَصَح ( زِيَادَة سَطْرَيْن ) باتَكَلَم فِيْهَا
عَن الْشَّاعِر الْمُبْدِع / سُلْطَان الْهَاجْرِي فَكَان لِذَلِك
الْمَوْقِف وَقَع خَاص فِي نَفْس شَاعِرُنَا الْرَّائِع / سُلْطَان
الْهَاجْرِي ، فَشَهَادَة مِن شَخْصِيِّة مِثْل الْمَرْحُوْم / مُطْلَق
الْثِّبَيْتِي لَيْس بِالْأَمْر الْسَّهْل .
تميزه أعلاميا وأبداعه في شعر المحاورة:
لقد كان مِن أَشْهَر الْمُحَاوَرَات الَّتِي بَزَغ فِيْهَا نَجْم الْشَّاعِر الْمُبْدِع / سُلْطَان الْهَاجْرِي إِعْلَامِيَّا هِي تِلْك الْمُحَاوَرَة الَّتِي كَانَت فِي عَام 1991 فِي دَوْلَة الْكُوَيْت ، عَقِبَهَا الْكَثِيْر مِن الْمُحَاوَرَات مَع الْكَثِيْر مِن الْشُّعَرَاء الْمُبْدِعِيْن وَالَّذِين قَد شَهِدُوْا بِقُوَّة أَبْيَات هَذَا الْشَّاعِر وَذَكَائِه وَسُرْعَة بَدِيْهَتِه وَلِأَن شَاعِرُنَا الْمُمَيِّز / سُلْطَان الْهَاجْرِي لَم تَأْخُذْه تَيَّارَات الْغُرُوْر أِو أَعَاصِيْر الْكِبَر وَالْعُنْجُهِيَّة تُجَاه زُمَلَائِه الْشُّعَرَاء فَقَد اسْتَطَاع بِفَضْل مِن الْلَّه أَن يَكْسِب احْتِرَام وَوُد جَمِيْع اخْوَانِه الْشُّعَرَاء سَوَاءَا مِن الْجِيْل الْسَّابِق أَو مِن الْجِيْل الْحَالِي وَهُو الْأَمْر الَّذِي صَعِب عَلَى غَيْرِه مِن بَعْض الْشُّعَرَاء لِمَا يُوْجَد فِي مُحِيْط فَن الْمُحَاوَرَة مِن خُصُوْمَات وَأُمُوْر لَا تُمَكِّن الْشَّاعِر مِن خَلْق اتِّزَان اخْلَاقِي بَيْنَه وَبَيْن بَقِيَّة زُمَلَائِه الْشُّعَرَاء .
وَالْجَدِير بِالْذِّكْر هُنَا أَن الْشَّاعِر الْخَلُوق / سُلْطَان الْهَاجْرِي احِب فَن الْمُحَاوَرَة وَلَم يَتَأَخَّر قَط فِي قَبُوْل دَعْوَة تُوَجَّه لَه إِلَا فِي حَال وُجُوْد حَفْلَة سَابِقَة فِي الْمَوْعِد نَفْسِه ، وَهُو أَمْر أَضَاف إِلَيْه حَب الْجَمَاهِيْر الَّتِي عَشِقْت رُؤْيَة هَذَا الْعِمْلاق الَّمُبَدَّع فِي مَيَادِيْن الْمُحَاوَرَة .
لقد كان مِن أَشْهَر الْمُحَاوَرَات الَّتِي بَزَغ فِيْهَا نَجْم الْشَّاعِر الْمُبْدِع / سُلْطَان الْهَاجْرِي إِعْلَامِيَّا هِي تِلْك الْمُحَاوَرَة الَّتِي كَانَت فِي عَام 1991 فِي دَوْلَة الْكُوَيْت ، عَقِبَهَا الْكَثِيْر مِن الْمُحَاوَرَات مَع الْكَثِيْر مِن الْشُّعَرَاء الْمُبْدِعِيْن وَالَّذِين قَد شَهِدُوْا بِقُوَّة أَبْيَات هَذَا الْشَّاعِر وَذَكَائِه وَسُرْعَة بَدِيْهَتِه وَلِأَن شَاعِرُنَا الْمُمَيِّز / سُلْطَان الْهَاجْرِي لَم تَأْخُذْه تَيَّارَات الْغُرُوْر أِو أَعَاصِيْر الْكِبَر وَالْعُنْجُهِيَّة تُجَاه زُمَلَائِه الْشُّعَرَاء فَقَد اسْتَطَاع بِفَضْل مِن الْلَّه أَن يَكْسِب احْتِرَام وَوُد جَمِيْع اخْوَانِه الْشُّعَرَاء سَوَاءَا مِن الْجِيْل الْسَّابِق أَو مِن الْجِيْل الْحَالِي وَهُو الْأَمْر الَّذِي صَعِب عَلَى غَيْرِه مِن بَعْض الْشُّعَرَاء لِمَا يُوْجَد فِي مُحِيْط فَن الْمُحَاوَرَة مِن خُصُوْمَات وَأُمُوْر لَا تُمَكِّن الْشَّاعِر مِن خَلْق اتِّزَان اخْلَاقِي بَيْنَه وَبَيْن بَقِيَّة زُمَلَائِه الْشُّعَرَاء .
وَالْجَدِير بِالْذِّكْر هُنَا أَن الْشَّاعِر الْخَلُوق / سُلْطَان الْهَاجْرِي احِب فَن الْمُحَاوَرَة وَلَم يَتَأَخَّر قَط فِي قَبُوْل دَعْوَة تُوَجَّه لَه إِلَا فِي حَال وُجُوْد حَفْلَة سَابِقَة فِي الْمَوْعِد نَفْسِه ، وَهُو أَمْر أَضَاف إِلَيْه حَب الْجَمَاهِيْر الَّتِي عَشِقْت رُؤْيَة هَذَا الْعِمْلاق الَّمُبَدَّع فِي مَيَادِيْن الْمُحَاوَرَة .
سُرْعَة بديهيته وقوته فِي الْفَتْل وَالْنَّقْض:
كَثِيْرَا مَا نَسْمَع أَو نَقْرَأ لِلْشَّاعِر / سُلْطَان بْن وِسّام الْهَاجْرِي مَا يَدُل عَلَى سُرْعَة بَدِيهَتُه وَمَقْدِرَتُه الْفَذَّة عَلَى الْفَتْل وَالْنَّقْض وَلَعَل مِن أَجْمَل الابْيَات الَّتِي اسْتَوْقَفَتْنِي كَثِيْرا هُو رَد لِلْشَّاعِر / سُلْطَان الْهَاجْرِي عَلَى بَيْت قَوْي مِن شَاعِر مُبْدِع وَهُو الْشَّاعِر / مُحَمَّد الْشِّمَالِي حَيْث قَال الْأَوَّل :
كَثِيْرَا مَا نَسْمَع أَو نَقْرَأ لِلْشَّاعِر / سُلْطَان بْن وِسّام الْهَاجْرِي مَا يَدُل عَلَى سُرْعَة بَدِيهَتُه وَمَقْدِرَتُه الْفَذَّة عَلَى الْفَتْل وَالْنَّقْض وَلَعَل مِن أَجْمَل الابْيَات الَّتِي اسْتَوْقَفَتْنِي كَثِيْرا هُو رَد لِلْشَّاعِر / سُلْطَان الْهَاجْرِي عَلَى بَيْت قَوْي مِن شَاعِر مُبْدِع وَهُو الْشَّاعِر / مُحَمَّد الْشِّمَالِي حَيْث قَال الْأَوَّل :
إِن كَان مَا حَطِّيت فِي عِلْبَاك مِشْعَاب اسْلَمِي
مَانِي عُشِّير أُم الْكَفوَف الَلي تدَق اخِضابَها
فَكَان رَد الَّمُبَدَّع / ابْن وِسّام قَوِيّا لِدَرَجَة جَعَلَت صُفُوْف تِلْك الْحَفْلَة تَرْتَفِع اصْوَاتِهَا بِقُوَّة تَشْجِيعَ ا وَإِعْجَابَا بَرَد شَاعِرُنَا / ابُو مُحَمـد حَيْث قَال :
إِن كَان مَا حَطِّيت مُشِعابَك تَحْت رَاس اقْدَمِي
ماني عِشير الْطَّيِّبين اللي تعـز اصْحَابهـا
وَالْأَمْثِلَة
فِي قُدْرَة هَذَا الْعِمْلاق الْمُتَمَيِّز عَلَى الْفَتْل وَالْنَّقْض
وَسُرْعَة الْبَدِيهَة كَثِيْرَة جَدَّا وَالْمُتَابِع لِمَسِيْرَة
الْشَّاعِر / سُلْطَان الْهَاجْرِي سَوْف يَجِد مَا يَسْتَوْقِفَه مِن
الابْيَات فِي هَذَاالْمَجَال.
إبداعه في المحاورة لا يقل عن ابداعه في النظم , له قصائد عديده لا يسع المجال لذكرها اخترت لكم مقطع من قصيده تعد من أوائل قصائد ابن وسام وهي في الابل..
البارحـه عينـي جفـا النـوم موقهـا
تسبـر سنـا بـرق رفيفـه يشوقـهـا
جعلـه مـن المنشـى ينثـر مخائـلـه
مـن مزنـه غـرا تكاشـف بروقـهـا
لامرهـا العسـاس مـن غـب سيلهـا
عيـن خباريـهـا ووكــد حقوقـهـا
مدهـال ذود ماتقـرع مــن الطـنـف
لاقرعـت بعـض الرياجـيـل نوقـهـا
البـل تبـي رجـل عـزومـه قـويـه
ولانتـوت عـن دربـهـا مايعوقـهـا
لايسمـع العـاذل ولايسـمـع الــردي
رعايـه الربلـه ليبـسـت عروقـهـا
يـامـا رعيـنـا مشـبـر مارعـوبـه
اهــل الغنـيـم تـدقـق اربـوقـهـا
مافيـه ياكـود الشـقـاري وخلطـهـا
وفيه الخزامـي اللـي طـوال عنوقهـا
ترعابـه العـري ويبـنـي شحهـمـا
عقـب الدهـر خطـر تزايـد فتوقـهـا
يازينهـا ليـاجـت عـقـب المعـشـا
والنـار تشعـم والمعامـيـل فوقـهـا
جانب من محاوراته
مع مطلق الثبيتي
مع صياف الحربي
مع مستور العصيمي
رباعية
سلطان الهاجري و فلاح القرقاح
و
مستور العصيمي و رشيد الزلامي
كانت هذه نبذه مختصره جده عن شاعرنا العلم ابو محمد ونتمنى
ان نكون وفقنا في ادراج جانب ( بسيط ) من سيرته ..
وعسى الله يطول في عمره ويجعله بوافر الصحه والعافية
لاننسى ان نشكر الاخ مشعل بن سحمي وهو من أعد الجزء الأكبر
لهذه السيرة ..
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق